دانيـــــــال
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
دانيـــــــال
اذا أرت أن تعرف سر عظمة أنسان:
فلا تسأل عن ماله وثروته
ولاتسأل عن علمه وثقافته
ولاتسأل عن مقامه ومكانه
ولاتسأل عن أصله ونسبه
لكن سل عن إيمانه
وهذا كان سر عظمة دانيال الذى كان يناديه الرب بالرجل المحبوب
نبذة تاريخية عن حياته:
- دانيال أحد الأنبياء الأربعة الكبار فى الكتاب المقدس
- معنى إسمه "الرب قاضى" أو "الرب ديانى"
- ولد فى أورشليم من الشرفاء وتربى تربية دينية قوية
- من نسل داود
- سبى فى بابل 606 ق.م وخدم بها 70 سنة
- كان دانيال معاصر لكل من حزقيال النبى وأرميا النبى وحبقوق النبى
- عاش دانيال 90 سنة وأكثر
ملخص لصفاته:
- رجل الإيمان والثقة (2: 6) - رجل الصلاة والأتكال على الله
- رجل التواضع وانكار الذات - رجل ممتلئ ومقاد بالروح القدس
- رجل شجاعة والجرأة (5: 26) - رجل الأمانة (6:4)
- رجل الكتب المقدسة (9:2) - رجل الصوم (9:3)
- رجل الرؤى والأعلانات الإلهية (7: 12)
دروس مستفادة من حياته
مع أن اسمه تغير لكن قلبه لم يتغير
مع أن موطنه تغير لكن مبدأه لم يتغير
مع أن ظروفه تغيرت لكن علاقته وشركته بالله لم تتغير
مع أنه تعلم لغة جديدة لكن لغة الإيمان لم تتغير
فدانيال عملاق من عمالقة الإيمان وبطل من أبطال الأتكال وكوكب من كواكب الثقة
وكان سببا فى تمجيد وتعظيم إلهه من قبل نبوخذنصر وداريوس
وعن سفر دانيال
--------------------------------------------------------------------------------
إنه سفر " الصداقة الإلهية " القادرة وحدها أن ترفع قلب المؤمن إلى الحياة السماوية الفائقة ، حتى وإن عاش فى أرض الغربة كمسبى .
إنه سفر " المعرفة الإلهية " التى يقدمها الله لمختاريه ومحبوبيه ، هذه المعرفة التى تنبع عن الإيمان الصادر من قلب متسع بالحب الإلهى . هذه المعرفة توهب خلال خبرة الضيق الشديد واحتمال الآلام من أجل الله وشعبه . يكشف أيضا السفر كيف يحاول عدو الخير أن ينتزعها بتحطيم إيماننا .
أخيرا ، فإن هذا السفر موجه إلى كل مؤمن من الشعب ليعرف دوره الحى فى حياة الكنيسة كما فى حياة البشرية كلها ، وإذ لم يكن دانيال متفرغا للخدمة والنبوة لكنه كان أشبه برئيس الوزراء فى دولة سيطرت على العالم أجمع . عرف كيف يعطى ما لقيصر لقيصر ، وما لله لله . وإن كان دانيال لم يرجع إلى أورشليم مع العائدين من السبى ، ولم يشترك مع نحميا فى بناء السور ، ولا مع زربابل فى إعادة بناء الهيكل ، لكنه كان الرجل الأول الخفى العامل فى هذه الأمور ، إذ كان له تأثيره على ملوك بابل وفارس . لقد قدم خدمة فائقة من جوانب متعددة خلال حياته المقدسة وأمانته فى عمله .
ليت روح الرب يفتح بصائرنا لنكتشف أسراره الإلهية ، ونتعرف عليه ، ونقبل صداقته عاملة فينا ، فيستخدمنا فى الموقع الذى يراه لبنيان ملكوته .
فلا تسأل عن ماله وثروته
ولاتسأل عن علمه وثقافته
ولاتسأل عن مقامه ومكانه
ولاتسأل عن أصله ونسبه
لكن سل عن إيمانه
وهذا كان سر عظمة دانيال الذى كان يناديه الرب بالرجل المحبوب
نبذة تاريخية عن حياته:
- دانيال أحد الأنبياء الأربعة الكبار فى الكتاب المقدس
- معنى إسمه "الرب قاضى" أو "الرب ديانى"
- ولد فى أورشليم من الشرفاء وتربى تربية دينية قوية
- من نسل داود
- سبى فى بابل 606 ق.م وخدم بها 70 سنة
- كان دانيال معاصر لكل من حزقيال النبى وأرميا النبى وحبقوق النبى
- عاش دانيال 90 سنة وأكثر
ملخص لصفاته:
- رجل الإيمان والثقة (2: 6) - رجل الصلاة والأتكال على الله
- رجل التواضع وانكار الذات - رجل ممتلئ ومقاد بالروح القدس
- رجل شجاعة والجرأة (5: 26) - رجل الأمانة (6:4)
- رجل الكتب المقدسة (9:2) - رجل الصوم (9:3)
- رجل الرؤى والأعلانات الإلهية (7: 12)
دروس مستفادة من حياته
مع أن اسمه تغير لكن قلبه لم يتغير
مع أن موطنه تغير لكن مبدأه لم يتغير
مع أن ظروفه تغيرت لكن علاقته وشركته بالله لم تتغير
مع أنه تعلم لغة جديدة لكن لغة الإيمان لم تتغير
فدانيال عملاق من عمالقة الإيمان وبطل من أبطال الأتكال وكوكب من كواكب الثقة
وكان سببا فى تمجيد وتعظيم إلهه من قبل نبوخذنصر وداريوس
وعن سفر دانيال
--------------------------------------------------------------------------------
إنه سفر " الصداقة الإلهية " القادرة وحدها أن ترفع قلب المؤمن إلى الحياة السماوية الفائقة ، حتى وإن عاش فى أرض الغربة كمسبى .
إنه سفر " المعرفة الإلهية " التى يقدمها الله لمختاريه ومحبوبيه ، هذه المعرفة التى تنبع عن الإيمان الصادر من قلب متسع بالحب الإلهى . هذه المعرفة توهب خلال خبرة الضيق الشديد واحتمال الآلام من أجل الله وشعبه . يكشف أيضا السفر كيف يحاول عدو الخير أن ينتزعها بتحطيم إيماننا .
أخيرا ، فإن هذا السفر موجه إلى كل مؤمن من الشعب ليعرف دوره الحى فى حياة الكنيسة كما فى حياة البشرية كلها ، وإذ لم يكن دانيال متفرغا للخدمة والنبوة لكنه كان أشبه برئيس الوزراء فى دولة سيطرت على العالم أجمع . عرف كيف يعطى ما لقيصر لقيصر ، وما لله لله . وإن كان دانيال لم يرجع إلى أورشليم مع العائدين من السبى ، ولم يشترك مع نحميا فى بناء السور ، ولا مع زربابل فى إعادة بناء الهيكل ، لكنه كان الرجل الأول الخفى العامل فى هذه الأمور ، إذ كان له تأثيره على ملوك بابل وفارس . لقد قدم خدمة فائقة من جوانب متعددة خلال حياته المقدسة وأمانته فى عمله .
ليت روح الرب يفتح بصائرنا لنكتشف أسراره الإلهية ، ونتعرف عليه ، ونقبل صداقته عاملة فينا ، فيستخدمنا فى الموقع الذى يراه لبنيان ملكوته .
مينا مينا- انا مسيحى وافتخر جداااا
- عدد المساهمات : 55
تاريخ التسجيل : 03/03/2011
رد: دانيـــــــال
ميرسي يا مينا بركة تكون معاك ام النور
مارى- المديره العامه
- عدد المساهمات : 2091
تاريخ التسجيل : 05/10/2009
رد: دانيـــــــال
متشكر اوي اوي
وميرسي جداااااااااااااااااا
وميرسي جداااااااااااااااااا
مينا مينا- انا مسيحى وافتخر جداااا
- عدد المساهمات : 55
تاريخ التسجيل : 03/03/2011
رد: دانيـــــــال
ميرسي يامينا ربنايعوضك خير
بنت الام ساره- رافع صليبى فوق راسى
- عدد المساهمات : 2885
تاريخ التسجيل : 10/07/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى