الانــســــــان الروحــــى
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الانــســــــان الروحــــى
الإنسان الروحي
+ الإنسان العادي قد يركّز كل اهتمامه في خلاص نفسه، أما الإنسان الروحي الذي التهب قلبه بالنار المقدسة، فإنه يهتم بخلاص كل من يدفعه الله إلى طريقه.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ الإنسان الروحي يلتهب قلبه بمحبة الله وملكوته، وعندما يصلي قائلاً: "ليأت ملكوتك" إنما يقولها من كل قلبه وعمق مشاعره، ولا يُصلي فقط من أجل الملكوت، وإنما يعمل أيضاً بكل جهده من أجل هذا الغرض الروحي المسيطر عليه.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ الإنسان الروحي يبدأ في أن يعطي للخدمة كل وقت فراغه، ثم تتدرج به حرارته في الخدمة نحو التكريس، إنه في حرارته الروحية يريد أن يعطي الله كل وقته وكل عمره.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ الإنسان الروحي يكون متأكداً في أعماقه أن كل وقت يقضيه خارج الخدمة لايُحسب بلاشك، ومن أجل التهاب قلبه نحو خلاص الناس، يفضّلهم على نفسه قائلا مع القديس بولس الرسول: "إن لي حزناً عظيماً ووجعا في قلبي لا ينقطع فإني كنت أود لو أكون أنا نفسي محروما من المسيح، لأجل إخوتي أنسبائي حسب الجسد".
قداسة البابا شنوده الثالث
+ الإنسان الروحي يهتم أولا بمن يريد التوبة ثم يهتم بمن لا يريد، بكل حماس روحي يتعامل مع الحالات التي تصل من الخاطئين لكي يقودهم الى الإيمان والى التوبة.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ الإنسان الروحي يتدرّج فى البحث عن الضالين الذين لا يهتمون بأنفسهم، والذين لا يهتم بهم أحد، يجول باحثا عن النفوس الضالة بكل تعب وجهد وبكل حرارة وحب.
قداسة البابا شنوده الثالث
(النصوص أعلاه مقسمة الى جمل ليسهل استخدامها ، أما النص فهو كامل مع بعضة كما هو مدون أدناه)
+ الإنسان العادي قد يركّز كل اهتمامه في خلاص نفسه، أما الإنسان الروحي الذي التهب قلبه بالنار المقدسة، فإنه يهتم بخلاص كل من يدفعه الله إلى طريقه، يلتهب قلبه بمحبة الله وملكوته، وعندما يصلي قائلاً: "ليأت ملكوتك" إنما يقولها من كل قلبه وعمق مشاعره، ولا يُصلي فقط من أجل الملكوت، وإنما يعمل أيضاً بكل جهده من أجل هذا الغرض الروحي المسيطر عليه. ويبدأ في أن يعطي للخدمة كل وقت فراغه، ثم تتدرج به حرارته في الخدمة نحو التكريس، إنه في حرارته الروحية يريد أن يعطي الله كل وقته وكل عمره، متأكداً في أعماقه أن كل وقت يقضيه خارج الخدمة لايُحسب بلاشك، ومن أجل التهاب قلبه نحو خلاص الناس، يفضّلهم على نفسه قائلا مع القديس بولس الرسول: "إن لي حزناً عظيماً ووجعا في قلبي لا ينقطع فإني كنت أود لو أكون أنا نفسي محروما من المسيح، لأجل إخوتي أنسبائي حسب الجسد"، يهتم أولا بمن يريد التوبة ثم يهتم بمن لا يريد، بكل حماس روحي يتعامل مع الحالات التي تصل من الخاطئين لكي يقودهم الى الإيمان والى التوبة. ورابح النفوس لا يُزاحم الناس في طريق الحياة، إنما يحب الكل، ويرجو الخير للكل، ويفرح بنجاح غيره، دون أن يعتبر أحداً منافساً له او معطلاً ويكون مجاملاً في شتى المناسبات. يشارك الناس في مشاعرهم ويكون خدوما، يساعد من يحتاج الى مساعدة، ويأخذ بيد الساقط حتى يقوم، ويتعاون في كل عمل خيّر. ثم يتدرّج الى البحث عن الضالين الذين لا يهتمون بأنفسهم، والذين لا يهتم بهم أحد، يجول باحثا عن النفوس الضالة بكل تعب وجهد وبكل حرارة وحب.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ الإنسان العادي قد يركّز كل اهتمامه في خلاص نفسه، أما الإنسان الروحي الذي التهب قلبه بالنار المقدسة، فإنه يهتم بخلاص كل من يدفعه الله إلى طريقه.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ الإنسان الروحي يلتهب قلبه بمحبة الله وملكوته، وعندما يصلي قائلاً: "ليأت ملكوتك" إنما يقولها من كل قلبه وعمق مشاعره، ولا يُصلي فقط من أجل الملكوت، وإنما يعمل أيضاً بكل جهده من أجل هذا الغرض الروحي المسيطر عليه.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ الإنسان الروحي يبدأ في أن يعطي للخدمة كل وقت فراغه، ثم تتدرج به حرارته في الخدمة نحو التكريس، إنه في حرارته الروحية يريد أن يعطي الله كل وقته وكل عمره.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ الإنسان الروحي يكون متأكداً في أعماقه أن كل وقت يقضيه خارج الخدمة لايُحسب بلاشك، ومن أجل التهاب قلبه نحو خلاص الناس، يفضّلهم على نفسه قائلا مع القديس بولس الرسول: "إن لي حزناً عظيماً ووجعا في قلبي لا ينقطع فإني كنت أود لو أكون أنا نفسي محروما من المسيح، لأجل إخوتي أنسبائي حسب الجسد".
قداسة البابا شنوده الثالث
+ الإنسان الروحي يهتم أولا بمن يريد التوبة ثم يهتم بمن لا يريد، بكل حماس روحي يتعامل مع الحالات التي تصل من الخاطئين لكي يقودهم الى الإيمان والى التوبة.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ الإنسان الروحي يتدرّج فى البحث عن الضالين الذين لا يهتمون بأنفسهم، والذين لا يهتم بهم أحد، يجول باحثا عن النفوس الضالة بكل تعب وجهد وبكل حرارة وحب.
قداسة البابا شنوده الثالث
(النصوص أعلاه مقسمة الى جمل ليسهل استخدامها ، أما النص فهو كامل مع بعضة كما هو مدون أدناه)
+ الإنسان العادي قد يركّز كل اهتمامه في خلاص نفسه، أما الإنسان الروحي الذي التهب قلبه بالنار المقدسة، فإنه يهتم بخلاص كل من يدفعه الله إلى طريقه، يلتهب قلبه بمحبة الله وملكوته، وعندما يصلي قائلاً: "ليأت ملكوتك" إنما يقولها من كل قلبه وعمق مشاعره، ولا يُصلي فقط من أجل الملكوت، وإنما يعمل أيضاً بكل جهده من أجل هذا الغرض الروحي المسيطر عليه. ويبدأ في أن يعطي للخدمة كل وقت فراغه، ثم تتدرج به حرارته في الخدمة نحو التكريس، إنه في حرارته الروحية يريد أن يعطي الله كل وقته وكل عمره، متأكداً في أعماقه أن كل وقت يقضيه خارج الخدمة لايُحسب بلاشك، ومن أجل التهاب قلبه نحو خلاص الناس، يفضّلهم على نفسه قائلا مع القديس بولس الرسول: "إن لي حزناً عظيماً ووجعا في قلبي لا ينقطع فإني كنت أود لو أكون أنا نفسي محروما من المسيح، لأجل إخوتي أنسبائي حسب الجسد"، يهتم أولا بمن يريد التوبة ثم يهتم بمن لا يريد، بكل حماس روحي يتعامل مع الحالات التي تصل من الخاطئين لكي يقودهم الى الإيمان والى التوبة. ورابح النفوس لا يُزاحم الناس في طريق الحياة، إنما يحب الكل، ويرجو الخير للكل، ويفرح بنجاح غيره، دون أن يعتبر أحداً منافساً له او معطلاً ويكون مجاملاً في شتى المناسبات. يشارك الناس في مشاعرهم ويكون خدوما، يساعد من يحتاج الى مساعدة، ويأخذ بيد الساقط حتى يقوم، ويتعاون في كل عمل خيّر. ثم يتدرّج الى البحث عن الضالين الذين لا يهتمون بأنفسهم، والذين لا يهتم بهم أحد، يجول باحثا عن النفوس الضالة بكل تعب وجهد وبكل حرارة وحب.
قداسة البابا شنوده الثالث
رد: الانــســــــان الروحــــى
اقوال جميلة يا جو ميرسى
و بركة صلوات البابا شنودة تكون معانا و تحمينا
و بركة صلوات البابا شنودة تكون معانا و تحمينا
رد: الانــســــــان الروحــــى
ميرسي ياجو ربنايبركك
ازكرنا ياسيدنا امام عرش النعمه
ازكرنا ياسيدنا امام عرش النعمه
بنت الام ساره- رافع صليبى فوق راسى
- عدد المساهمات : 2885
تاريخ التسجيل : 10/07/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى