اسئلة حول الزواج الثانى للاقباط
3 مشترك
:: الخدمه :: كلام فى الخدمة
صفحة 1 من اصل 1
اسئلة حول الزواج الثانى للاقباط
"اسئلة حول الزواج الثاني للاقباط" تحت هذا العنوان كتب "المفكر القبطي " جمال اسعد مقالاً بروزاليوسف العدد رقم 1515 الصادر يوم الاربعاء الموافق 16 يونيو 2010 .
اولاً : بدأ الكاتب مقالة بكلام واقعي يقول فيه " الكل يستغل المشاعر الدينية لمصلحته.. الجميع يتاجر بالأديان.. وهم يسعدون بتجييش العاطفة الدينية خلفهم متصورين أنهم الوحيدون المدافعون عن الدين والعقيدة ولا تنازل عن ذلك حتي ولو كان مقابل ذلك الاستشهاد كما يروجون.. وهم العارفون للإنجيل والمفسرون لنصوصه والحريصون علي تطبيقها حرفياً.. وبالطبع من دونهم ليسوا مسيحيين ولا مؤمنين ولا مدافعين عن الدين أو العقيدة فإنهم ينتسبون زوراًً للإنجيل فلا يعرفونه بل ينحرفون عن وصاياه"
† استاذ جمال : لابد ان تعرف ان من اهم شروط الكتابة أن تكون موضوعياً ، ولكنك استخدمت اسلوب التعميم الذي يتنافي تماماً مع الموضوعية فلاداعي لقول "الكل" و"الجميع" فكما تقرر القاعدة الشهيرة ان "لكل قاعدة شواذ" فيمكنك ان تقول الغالبية او عدد كبير من ، فهذا أفضل كي لانظلم الكافة ، والتعميم ليس بأمر جديد فقد سبقك الية الكثيرون ومن اشهرهم " نثنائيل" والذي قال لفيلبس:-
" فقال له نثنائيل امن الناصرة يمكن ان يكون شيء صالح.قال له فيلبس تعال وانظر"
يوحنا 1:46 وقد خرج من الناصرة الصلاح ذاته !!!!!!!! اذن دعنا نتفق ان اسلوب التعميم اسلوب خاطئ وغير موضوعي .
† كعادة السيد اسعد اخذ يهاجم قداسة البابا شنودة واباء الكنيسة لتمسكهم بحق الانجيل ورفض التصريح بالزواج الثاني لمن طلق لسبب اخر "غير علة الزناً " واتهمهم باستغلال المشاعر الدينية والمتاجرة بالاديان !! وانهم يتصورون انهم الوحيدون المدافعون عن الدين والعقيدة ولاتنازل عن ذلك حتي ولو كان مقابل ذلك الاستشهاد ، استاذ جمال لا أري في ذلك مايدعو للذم بل للمدح ، فلايحق لنا أن نلوم من يتمسك بتعاليم انجيلة وكتابة المقدس بل علينا ان نشجعه ونؤيدة ونقف خلفة ونسانده ولا يمكن ان نتهم من يفعل ذلك بالمتاجرة بالدين !!
ولو تابعت جيداً ستجد ان هذا الوقف ليس موقف قداسة البابا واباء الكنيسة فحسب ،بل موقف كل الكنائس المصرية علي اختلاف طوائفها ، وموقف السواد الاعظم من شعب وابناء الكنيسة ماعدا فئة قليلة جداً تخالف الاتجاة العام وذلك لاسباب معروفة لاتخفي علي سيادتكم وجميع المتابعين للامر وبالطبع علي رأس هؤلاء من صدر لهم حكم بالطلاق ويريدون الحصول علي تصريح بالزواج الثاني ومباركة الكنيسة في أمر لاتملك الكنيسة مباركتة لتعارضة مع تعاليم الكتاب المقدس ، وبالاضافة الي هؤلاء بعض المتربحين والمتاجرين بالاديان ومحبي الظهور والشو الاعلامي ولو علي حساب كنيستهم وتعاليم دينهم املاً في الحصول علي منصب دنيوي زائل " هؤلاء يمكن ان ينطبق عليهم قول سيادتك !!"
ثانياً : ثم اخذ سيادتة في التساؤل قائلاً " الأهم هل يوجد مسيحي لا يؤمن بالإنجيل ولا يدافع عنه ولا يحرص علي قيمه؟،هل يوجد مسيحي يفرط في عقيدته ومسيحيته؟ ولصالح من؟ وما الذي يجبر أي إنسان علي الإعلان عن إيمانه بعقيدة ما دون الإيمان بها؟ وما علاقة كل هذا بحكم المحكمة الإدارية العليا بتزويج أحد الأقباط مرة ثانية بعد طلاقه وبعد تزويج الكنيسة لمطلقته؟ فهل الحكم والمحكمة كانا ضد الكنيسة وأرادت إهدار نصوص الإنجيل وأصرت علي الغاء سر الزواج؟
وهل القاضي قد حكم بخلفيته الإسلامية كمسلم في هذه القضية كما يدعي الأنبا بولا؟ ولماذا خلط الأوراق بين هذا الحكم المستند إلي لائحة 38 التي ما زالت حتي هذه اللحظة هي بمثابة القانون المنظم للأحوال الشخصية للأقباط وبين تلك الهجمة والهبّة الاستفزازية التي تمت وتتم باسم الدفاع عن المسيحية والذود عن الدين والحفاظ علي الإنجيل؟ فالحكم كان صحيحاً ومستنداً للائحة التي لم يلغها قرار البابا الكنسي رقم 7 لسنة 71 والخاص بأنه لا طلاق إلا لعلة الزني فهذا قرار كنسي وليس تشريعياً يلزم المحكمة والقاضي.. ولا يبطل اللائحة أيضاً ذلك التعديل غير الشرعي الذي أعده المجلس الملي والذي نشر في عام 2008 في الوقائع المصرية كإعلان مدفوع الأجر. فهل القرارات الكنسية البابوية والإعلانات مدفوعة الأجر قد أصبحت ملزمة للمحاكم وللقضاة بديلاً عن السلطة التشريعية؟"
† اقولها وبكل اسف : نعم يوجد البعض ممن يطلق عليهم انهم مسيحيون ولكنهم لايؤمنون بالانجيل ولايدافعون عنه ولا يلتزمون بتعاليمة !!! والا ماذا نقول عن من يريد الحصول علي تصريح بالزواج الثاني بعد تطليقة لغير علة الزنا؟ ماذا نقول عن من يهاجم الكنيسة لتمسكها بتعاليم الانجيل ؟ ماذا نقول عمن يريد تنفيذ حكم المحكمة المخالف لتعاليم الانجيل؟
† ثم المح مستنكراً تزويج الكنيسة لمطلقة رافع الدعوي وعدم السماح له هو بالزواج ! استاذ جمال الكنيسة تعطي تصريحاً بالزواج للطرف المضرور فقط ولاتعطي هذا التصريح للطرف المخطئ واي مسيحي يواظب علي الذهاب لكنيستة يعلم ذلك تماماً .
† لاشك أن القاضي حكم في هذة القضية كمسلم " وهذا لا يعيبه " حيث ان الشريعة الاسلامية تبيح الطلاق وتعدد الزوجات بينما المسيحية شريعتها هي الزوجة الواحدة وتقصر الطلاق علي علة الزنا فقط ، وكان من الاولي ان يحكم القاضي بتطليقه بناء علي نصوص لائحة 1938 فحسب وهذا حقة ان يحكم بناء علي قانون موجود "حتي ولو كان مرفوض من قبل الكنيسة " ولكن ما أثار الجدل هو ان القاضي حكم بالزام الكنيسة بالتصريح له بالزواج الثاني " وهذا مايخالف تعاليم الانجيل " ولذلك رفضت الكنيسة تنفيذ هذا الحكم " ولها كل الحق في ذلك ".
† استاذ جمال ليس هناك "هجمه وهبة استفزازية " كما تدعي سيادتك والمعروف ان الكنيسة تتمسك بتعاليم المسيح الذي ينادي بالمحبة والسلام ، كما ان الكنيسة تقف موقف المدافع وليس المهاجم ! ومجرد اعلانها عن رفض تنفيذ حكم يخالف تعاليم الانجيل لا يعد لاهجوم ولا استفزاز! هجوم علي من؟ واستفزاز لمن؟
† اجابة علي سؤالك الاخير : لا بالطبع القرارات البابوية لم ولن تصبح ملزمة للمحاكم ولن تكون بديلاً للسلطة التشريعية، فالكنيسة والاقباط يحبون بلدهم " الذي يعيش فيهم " ويحترمون قوانينه ويصلون من اجل سلامته ، والكتاب المقدس الذي علمنا أن نصلي لأجل جميع الناس ، من اجل القيادات واصحاب المناصب :-
"فاطلب اول كل شيء ان تقام طلبات وصلوات وابتهالات وتشكرات لاجل جميع الناس لاجل الملوك وجميع الذين هم في منصب لكي نقضي حياة مطمئنة هادئة في كل تقوى ووقار. لان هذا حسن ومقبول لدى مخلصنا الله"
تيموثاوس الاولي 2: 3:1
† الكتاب المقدس علمنا ايضا ان "لاطلاق الا لعلة الزنا " ولايصح ان نتمسك بهذه ونترك تلك ، فالكتاب المقدس وحدة واحدة :
"كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع للتعليم والتوبيخ للتقويم والتأديب الذي في البر" تيموثاوس الثانية
منقول و اذكروا كل اللى تعب ف كتابةالموضوع
اولاً : بدأ الكاتب مقالة بكلام واقعي يقول فيه " الكل يستغل المشاعر الدينية لمصلحته.. الجميع يتاجر بالأديان.. وهم يسعدون بتجييش العاطفة الدينية خلفهم متصورين أنهم الوحيدون المدافعون عن الدين والعقيدة ولا تنازل عن ذلك حتي ولو كان مقابل ذلك الاستشهاد كما يروجون.. وهم العارفون للإنجيل والمفسرون لنصوصه والحريصون علي تطبيقها حرفياً.. وبالطبع من دونهم ليسوا مسيحيين ولا مؤمنين ولا مدافعين عن الدين أو العقيدة فإنهم ينتسبون زوراًً للإنجيل فلا يعرفونه بل ينحرفون عن وصاياه"
† استاذ جمال : لابد ان تعرف ان من اهم شروط الكتابة أن تكون موضوعياً ، ولكنك استخدمت اسلوب التعميم الذي يتنافي تماماً مع الموضوعية فلاداعي لقول "الكل" و"الجميع" فكما تقرر القاعدة الشهيرة ان "لكل قاعدة شواذ" فيمكنك ان تقول الغالبية او عدد كبير من ، فهذا أفضل كي لانظلم الكافة ، والتعميم ليس بأمر جديد فقد سبقك الية الكثيرون ومن اشهرهم " نثنائيل" والذي قال لفيلبس:-
" فقال له نثنائيل امن الناصرة يمكن ان يكون شيء صالح.قال له فيلبس تعال وانظر"
يوحنا 1:46 وقد خرج من الناصرة الصلاح ذاته !!!!!!!! اذن دعنا نتفق ان اسلوب التعميم اسلوب خاطئ وغير موضوعي .
† كعادة السيد اسعد اخذ يهاجم قداسة البابا شنودة واباء الكنيسة لتمسكهم بحق الانجيل ورفض التصريح بالزواج الثاني لمن طلق لسبب اخر "غير علة الزناً " واتهمهم باستغلال المشاعر الدينية والمتاجرة بالاديان !! وانهم يتصورون انهم الوحيدون المدافعون عن الدين والعقيدة ولاتنازل عن ذلك حتي ولو كان مقابل ذلك الاستشهاد ، استاذ جمال لا أري في ذلك مايدعو للذم بل للمدح ، فلايحق لنا أن نلوم من يتمسك بتعاليم انجيلة وكتابة المقدس بل علينا ان نشجعه ونؤيدة ونقف خلفة ونسانده ولا يمكن ان نتهم من يفعل ذلك بالمتاجرة بالدين !!
ولو تابعت جيداً ستجد ان هذا الوقف ليس موقف قداسة البابا واباء الكنيسة فحسب ،بل موقف كل الكنائس المصرية علي اختلاف طوائفها ، وموقف السواد الاعظم من شعب وابناء الكنيسة ماعدا فئة قليلة جداً تخالف الاتجاة العام وذلك لاسباب معروفة لاتخفي علي سيادتكم وجميع المتابعين للامر وبالطبع علي رأس هؤلاء من صدر لهم حكم بالطلاق ويريدون الحصول علي تصريح بالزواج الثاني ومباركة الكنيسة في أمر لاتملك الكنيسة مباركتة لتعارضة مع تعاليم الكتاب المقدس ، وبالاضافة الي هؤلاء بعض المتربحين والمتاجرين بالاديان ومحبي الظهور والشو الاعلامي ولو علي حساب كنيستهم وتعاليم دينهم املاً في الحصول علي منصب دنيوي زائل " هؤلاء يمكن ان ينطبق عليهم قول سيادتك !!"
ثانياً : ثم اخذ سيادتة في التساؤل قائلاً " الأهم هل يوجد مسيحي لا يؤمن بالإنجيل ولا يدافع عنه ولا يحرص علي قيمه؟،هل يوجد مسيحي يفرط في عقيدته ومسيحيته؟ ولصالح من؟ وما الذي يجبر أي إنسان علي الإعلان عن إيمانه بعقيدة ما دون الإيمان بها؟ وما علاقة كل هذا بحكم المحكمة الإدارية العليا بتزويج أحد الأقباط مرة ثانية بعد طلاقه وبعد تزويج الكنيسة لمطلقته؟ فهل الحكم والمحكمة كانا ضد الكنيسة وأرادت إهدار نصوص الإنجيل وأصرت علي الغاء سر الزواج؟
وهل القاضي قد حكم بخلفيته الإسلامية كمسلم في هذه القضية كما يدعي الأنبا بولا؟ ولماذا خلط الأوراق بين هذا الحكم المستند إلي لائحة 38 التي ما زالت حتي هذه اللحظة هي بمثابة القانون المنظم للأحوال الشخصية للأقباط وبين تلك الهجمة والهبّة الاستفزازية التي تمت وتتم باسم الدفاع عن المسيحية والذود عن الدين والحفاظ علي الإنجيل؟ فالحكم كان صحيحاً ومستنداً للائحة التي لم يلغها قرار البابا الكنسي رقم 7 لسنة 71 والخاص بأنه لا طلاق إلا لعلة الزني فهذا قرار كنسي وليس تشريعياً يلزم المحكمة والقاضي.. ولا يبطل اللائحة أيضاً ذلك التعديل غير الشرعي الذي أعده المجلس الملي والذي نشر في عام 2008 في الوقائع المصرية كإعلان مدفوع الأجر. فهل القرارات الكنسية البابوية والإعلانات مدفوعة الأجر قد أصبحت ملزمة للمحاكم وللقضاة بديلاً عن السلطة التشريعية؟"
† اقولها وبكل اسف : نعم يوجد البعض ممن يطلق عليهم انهم مسيحيون ولكنهم لايؤمنون بالانجيل ولايدافعون عنه ولا يلتزمون بتعاليمة !!! والا ماذا نقول عن من يريد الحصول علي تصريح بالزواج الثاني بعد تطليقة لغير علة الزنا؟ ماذا نقول عن من يهاجم الكنيسة لتمسكها بتعاليم الانجيل ؟ ماذا نقول عمن يريد تنفيذ حكم المحكمة المخالف لتعاليم الانجيل؟
† ثم المح مستنكراً تزويج الكنيسة لمطلقة رافع الدعوي وعدم السماح له هو بالزواج ! استاذ جمال الكنيسة تعطي تصريحاً بالزواج للطرف المضرور فقط ولاتعطي هذا التصريح للطرف المخطئ واي مسيحي يواظب علي الذهاب لكنيستة يعلم ذلك تماماً .
† لاشك أن القاضي حكم في هذة القضية كمسلم " وهذا لا يعيبه " حيث ان الشريعة الاسلامية تبيح الطلاق وتعدد الزوجات بينما المسيحية شريعتها هي الزوجة الواحدة وتقصر الطلاق علي علة الزنا فقط ، وكان من الاولي ان يحكم القاضي بتطليقه بناء علي نصوص لائحة 1938 فحسب وهذا حقة ان يحكم بناء علي قانون موجود "حتي ولو كان مرفوض من قبل الكنيسة " ولكن ما أثار الجدل هو ان القاضي حكم بالزام الكنيسة بالتصريح له بالزواج الثاني " وهذا مايخالف تعاليم الانجيل " ولذلك رفضت الكنيسة تنفيذ هذا الحكم " ولها كل الحق في ذلك ".
† استاذ جمال ليس هناك "هجمه وهبة استفزازية " كما تدعي سيادتك والمعروف ان الكنيسة تتمسك بتعاليم المسيح الذي ينادي بالمحبة والسلام ، كما ان الكنيسة تقف موقف المدافع وليس المهاجم ! ومجرد اعلانها عن رفض تنفيذ حكم يخالف تعاليم الانجيل لا يعد لاهجوم ولا استفزاز! هجوم علي من؟ واستفزاز لمن؟
† اجابة علي سؤالك الاخير : لا بالطبع القرارات البابوية لم ولن تصبح ملزمة للمحاكم ولن تكون بديلاً للسلطة التشريعية، فالكنيسة والاقباط يحبون بلدهم " الذي يعيش فيهم " ويحترمون قوانينه ويصلون من اجل سلامته ، والكتاب المقدس الذي علمنا أن نصلي لأجل جميع الناس ، من اجل القيادات واصحاب المناصب :-
"فاطلب اول كل شيء ان تقام طلبات وصلوات وابتهالات وتشكرات لاجل جميع الناس لاجل الملوك وجميع الذين هم في منصب لكي نقضي حياة مطمئنة هادئة في كل تقوى ووقار. لان هذا حسن ومقبول لدى مخلصنا الله"
تيموثاوس الاولي 2: 3:1
† الكتاب المقدس علمنا ايضا ان "لاطلاق الا لعلة الزنا " ولايصح ان نتمسك بهذه ونترك تلك ، فالكتاب المقدس وحدة واحدة :
"كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع للتعليم والتوبيخ للتقويم والتأديب الذي في البر" تيموثاوس الثانية
منقول و اذكروا كل اللى تعب ف كتابةالموضوع
رد: اسئلة حول الزواج الثانى للاقباط
ميرسي علي الموضوع جميل ربنا يساعد في خدمتك
مارى- المديره العامه
- عدد المساهمات : 2091
تاريخ التسجيل : 05/10/2009
مواضيع مماثلة
» 2010 العام الاسوأ بالنسبة للاقباط فى الاعوام الأخيرة
» عقاب الزواج
» اسئلة متنوعة
» ثلاث اسئلة هزت العالم
» اسئلة دينية و إجابتها
» عقاب الزواج
» اسئلة متنوعة
» ثلاث اسئلة هزت العالم
» اسئلة دينية و إجابتها
:: الخدمه :: كلام فى الخدمة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى