الأيمان العامل بحسب رسالة يعقوب
2 مشترك
:: الكـــــــتاب المـــــــقــدس :: تــــــأمـــلات ودراســــات فـــــي الكــــــتـــاب المــــقــدس
صفحة 1 من اصل 1
الأيمان العامل بحسب رسالة يعقوب
الأيمان العامل بحسب رسالة يعقوب
- عندما تمتليء حياتك بالمصاعب والمضايقات والاضطهادات ، أفرح فهناك مكافأة في انتظارك.
{ احسبوه كل فرح يا إخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة } يعقوب 1 : 2
- ينبغي أن تكون قوي الشخصية ، كاملاً غير ناقص :
{ وأما الصبر فليكن له عمل تام، لكي تكونوا تامين وكاملين غير ناقصين في شيء } يعقوب 1 : 4
- اسأل الله وهو يجيب :
{ وإنما إن كان أحدكم تعوزه حكمة، فليطلب من الله الذي يعطي الجميع بسخاء ولا يعير، فسيعطى له } يعقوب 1 : 5
{وصلاة الإيمان تشفي المريض، والرب يقيمه، وإن كان قد فعل خطية تغفر له } يعقوب 5 : 15
- ليفرح المتضعون الذين لا قيمة لهم بمقاييس العالم :
{ وليفتخر الأخ المتضع بارتفاعه } يعقوب 1 : 9
- احترس من الغضب فهو خطير ومدمر :
{ لأن غضب الإنسان لا يصنع بر الله } يعقوب 1 : 20
- ارحم الاخرين كما يرحمك الله :
{ لأن الحكم هو بلا رحمة لمن لم يعمل رحمة، والرحمة تفتخر على الحكم } يعقوب 2 : 13
- ليظهر إيمانك في مساعدة غيرك :
{ ما المنفعة يا إخوتي إن قال أحد إن له إيماناً ولكن ليس له أعمال، هل يقدر الإيمان أن يخلصه؟ إن كان أخ وأخت عريانين ومعتازين للقوت اليومي فقال لهما أحدكم: امضيا بسلام، استدفئا واشبعا ولكن لم تعطوهما حاجات الجسد، فما المنفعة } يعقوب 2 : 14 – 16
- طوبي للمجاهدين من أجل السلام. فإن صانعي السلام يزرعون سلاماً ويحصدون صلاحاً.
{ وأما الحكمة التي من فوق فهي أولا طاهرة، ثم مسالمة، مترفقة، مذعنة، مملوة رحمة وأثمارا صالحة، عديمة الريب والرياء وثمر البر يزرع في السلام من الذين يفعلون السلام } يعقوب 3 : 17 ، 18
- لا تقدر أن تخدم سيدين معاً: فإما أن تخدم الله ، أو أن تخدم المال والشر والملذات . إن صداقة الشرية عدواة لله :
{ أيها الزناة والزواني، أما تعلمون أن محبة العالم عداوة لله؟ فمن أراد أن يكون محبا للعالم، فقد صار عدوا لله } يعقوب 4 : 4
- عندما تتضع أمام الله ، وتدرك احتياجك له فإنه يأتي ويشجعك :
{ اتضعوا قدام الرب فيرفعكم } يعقوب 4 : 10
- لا تنتقد أو تتكلم بالشر على الاخرين ، فهذا ضد وصية الله بمحبة القريب كالنفس :
{ لا يذم بعضكم بعضا أيها الإخوة. الذي يذم أخاه ويدين أخاه يذم الناموس ويدين الناموس . وإن كنت تدين الناموس، فلست عاملا بالناموس، بل ديانا له } يعقوب 4 : 11
- إن كنوز الأرض تبلي وتتلاشى ، فيجب أن تخزن كنوزك الأبدية في السماء :
{ غناكم قد تهرأ، وثيابكم قد أكلها العث } يعقوب 5 : 2
- كن صبوراً في احتمال المشقات ، كما كان أنبياء الله :
{ خذوا يا إخوتي مثالا لاحتمال المشقات والأناة: الأنبياء الذين تكلموا باسم الرب } يعقوب 5 : 10
- كن أميناً وصادقاً في كلامك كي يصدقوك إذا قلت " نعم " أو " لا " :
{ ولكن قبل كل شيء يا إخوتي، لا تحلفوا، لا بالسماء، ولا بالأرض، ولا بقسم آخر. بل لتكن نعمكم نعم، ولاكم لا، لئلا تقعوا تحت دينونة } يعقوب 5 : 12
- عندما تمتليء حياتك بالمصاعب والمضايقات والاضطهادات ، أفرح فهناك مكافأة في انتظارك.
{ احسبوه كل فرح يا إخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة } يعقوب 1 : 2
- ينبغي أن تكون قوي الشخصية ، كاملاً غير ناقص :
{ وأما الصبر فليكن له عمل تام، لكي تكونوا تامين وكاملين غير ناقصين في شيء } يعقوب 1 : 4
- اسأل الله وهو يجيب :
{ وإنما إن كان أحدكم تعوزه حكمة، فليطلب من الله الذي يعطي الجميع بسخاء ولا يعير، فسيعطى له } يعقوب 1 : 5
{وصلاة الإيمان تشفي المريض، والرب يقيمه، وإن كان قد فعل خطية تغفر له } يعقوب 5 : 15
- ليفرح المتضعون الذين لا قيمة لهم بمقاييس العالم :
{ وليفتخر الأخ المتضع بارتفاعه } يعقوب 1 : 9
- احترس من الغضب فهو خطير ومدمر :
{ لأن غضب الإنسان لا يصنع بر الله } يعقوب 1 : 20
- ارحم الاخرين كما يرحمك الله :
{ لأن الحكم هو بلا رحمة لمن لم يعمل رحمة، والرحمة تفتخر على الحكم } يعقوب 2 : 13
- ليظهر إيمانك في مساعدة غيرك :
{ ما المنفعة يا إخوتي إن قال أحد إن له إيماناً ولكن ليس له أعمال، هل يقدر الإيمان أن يخلصه؟ إن كان أخ وأخت عريانين ومعتازين للقوت اليومي فقال لهما أحدكم: امضيا بسلام، استدفئا واشبعا ولكن لم تعطوهما حاجات الجسد، فما المنفعة } يعقوب 2 : 14 – 16
- طوبي للمجاهدين من أجل السلام. فإن صانعي السلام يزرعون سلاماً ويحصدون صلاحاً.
{ وأما الحكمة التي من فوق فهي أولا طاهرة، ثم مسالمة، مترفقة، مذعنة، مملوة رحمة وأثمارا صالحة، عديمة الريب والرياء وثمر البر يزرع في السلام من الذين يفعلون السلام } يعقوب 3 : 17 ، 18
- لا تقدر أن تخدم سيدين معاً: فإما أن تخدم الله ، أو أن تخدم المال والشر والملذات . إن صداقة الشرية عدواة لله :
{ أيها الزناة والزواني، أما تعلمون أن محبة العالم عداوة لله؟ فمن أراد أن يكون محبا للعالم، فقد صار عدوا لله } يعقوب 4 : 4
- عندما تتضع أمام الله ، وتدرك احتياجك له فإنه يأتي ويشجعك :
{ اتضعوا قدام الرب فيرفعكم } يعقوب 4 : 10
- لا تنتقد أو تتكلم بالشر على الاخرين ، فهذا ضد وصية الله بمحبة القريب كالنفس :
{ لا يذم بعضكم بعضا أيها الإخوة. الذي يذم أخاه ويدين أخاه يذم الناموس ويدين الناموس . وإن كنت تدين الناموس، فلست عاملا بالناموس، بل ديانا له } يعقوب 4 : 11
- إن كنوز الأرض تبلي وتتلاشى ، فيجب أن تخزن كنوزك الأبدية في السماء :
{ غناكم قد تهرأ، وثيابكم قد أكلها العث } يعقوب 5 : 2
- كن صبوراً في احتمال المشقات ، كما كان أنبياء الله :
{ خذوا يا إخوتي مثالا لاحتمال المشقات والأناة: الأنبياء الذين تكلموا باسم الرب } يعقوب 5 : 10
- كن أميناً وصادقاً في كلامك كي يصدقوك إذا قلت " نعم " أو " لا " :
{ ولكن قبل كل شيء يا إخوتي، لا تحلفوا، لا بالسماء، ولا بالأرض، ولا بقسم آخر. بل لتكن نعمكم نعم، ولاكم لا، لئلا تقعوا تحت دينونة } يعقوب 5 : 12
katrina333- مسيحى مبتدا
- عدد المساهمات : 9
تاريخ التسجيل : 23/10/2010
رد: الأيمان العامل بحسب رسالة يعقوب
ميرسى ياكاتى ربنا يبارك خدمتك ويعوض تعب محبتك ياقمر ميرسى اوى وده اول موضوع ليكى ويارب دايما من المزيد
رد: الأيمان العامل بحسب رسالة يعقوب
[b][b]سلام ونعمة جو شكرا علي تشجعيك ليا ربنا يبركك وشكرا علي مرورك
katrina333- مسيحى مبتدا
- عدد المساهمات : 9
تاريخ التسجيل : 23/10/2010
مواضيع مماثلة
» القديس يعقوب المقطع
» رسالة الي (3)
» رسالة من السما
» رسالة اب صعيدى إلى ابنه
» رسالة من شباب الي فتاته
» رسالة الي (3)
» رسالة من السما
» رسالة اب صعيدى إلى ابنه
» رسالة من شباب الي فتاته
:: الكـــــــتاب المـــــــقــدس :: تــــــأمـــلات ودراســــات فـــــي الكــــــتـــاب المــــقــدس
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى